للمرة الثانية خلال أسبوعين، يتحول تدقيق بسيط في الهوية إلى مشاجرة عنيفة بين فتيات منتقبات وأفراد من رجال الشرطة ونسائها في فرنسا. وبعد حادثة السيدة التي رفضت الكشف عن وجهها وعضت شرطية في مرسيليا، جنوب البلاد، أواخر الشهر الماضي، تكرر السيناريو، مع مزيد من العنف، في مدينة روبيه، شمال فرنسا، حسب ما نقلته